الأحد، 19 أكتوبر 2008

وما زال الجرح ينزف ...

وما زال الجرح ينزفــــ

فهل ستضمد الجرح يا من كنت السبب ...

لا أريد منك شيء لنفسي ...

كل ما أريده أن تسمعني خبرا يؤكد لي عودتك لما كنت عليه سابقاً ...

فهذا كفيل بأن يجعل جرحي يتماثل للشفاء ....

ليست هناك تعليقات: